غادة سرتا

هوامش:

* سرتا هو الإسم القديم لمدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري ، و لا زال الإسم يستخدم أحيانا..

** في البيت إشارة إلى قول أبي العلاء في داليته الشهيرة:
خفف الوطْ ء ما أظن أديم الـْ أرض إلا من هذه الأجساد

*** القصود هو الإمام ابن باديس رائد النهضة الجزائرية الحديثة-رحمه الله

**** يوبا ،هو أحد ملوك الجزائر القدماء قبل الفتح الإسلامي.

***** من المعروف أن قسنطينة او سرتا مبنية على صخرة.. و هذا جعل غزوها صعبا على الغزاة فلم تسقط بيدالاستعمار الفرنسي إلا سنة 1837 أي بعد 7 سنوات من احتلال العاصمة ..و ذلك بفعل خيانة أحد السكان من يهود المدينة !

يسعدني أن أتواجد في هذا المنتدى الجميل ، وأن أكون أول المعلقين على قصيدتك الرائعة أساتذنا المبدع رياض .
تقبل أعطر التحايا .

إبراهيم العبّادي كتب:

يسعدني أن أتواجد في هذا المنتدى الجميل ، وأن أكون أول المعلقين على قصيدتك الرائعة أساتذنا المبدع رياض .
تقبل أعطر التحايا .

أخي العزيز المبدع و الشاعر المتميز إبراهيم
شكرا على حضورك المشرق الجميل هنا..
أسعدتني
مودتي الموصولة لك..

الأستاذ/رياض
بداية رائعة نقلت إلى قلوبنا حبك لسرتا
وفرشت منتداها بدفء ذكرياتها

مصطفى حامد كتب:

الأستاذ/رياض
بداية رائعة نقلت إلى قلوبنا حبك لسرتا
وفرشت منتداها بدفء ذكرياتها

شكرا لك أخي مصطفى..على القراءة الجميلة و التفاعل الذكي الشاعري..
لك مودتي الخالصة

عبد الهادي السايح كتب:

أخي العزيز رياض،
بداية جميلة جدا
وشدو رائع
قصيدة سامقة تليق بقسنطينة بما لها من تراث ضخم متميز و من تاريخ حافل متنوع
تنوع الشعوب التي سكنتها و ضواحيها
أرض الملاحم
بدءا بملحمة الأمازيغ ، الرجال الأحرار، في صدامهم مع قرطاجنة أو روما
إلى ملحمة الفاتحين و المقارعة العنيدة للكاهنة
إلى ملاحم الهلالية رفقاء أبي زيد في زحفهم الدامي
إلى عودة الأندلسيين وما خلفوه من تراث جميل كالمالوف
و معهم من ساكنهم من اليهود
إلى ملحمة الجهاد المشرق ضد الغزاة بقيادة الشيخ المجاهد أحمد باي
دون أن ننسى صولات أسد جرجرة الشهيد البطل زيغود يوسف
... هي حقا مدينة تستحق مثل هذه القصيدة
و هي حقا قصيدة تستحق الإعجاب والتقدير

..
شكرا أستاذنا السايح على هذا البيان الراقي و المفيد..و على وصفك قصيدتي بالسامقة و انت المتخصص في نظم السوامق..
مودتي الاخوية.

إلى الشاعر الرقيق والاديب المبدع الاستاذ رياض بن يوسف..
غادة القسنطينة أو سرتا.. قصيدة جميلة تتقطر حلاوة وإيقاعا... صورة يتغازلها حس شعري، وهمس إيقاعي ودفق من المشاعر والصور.
إيقاعية وإنشادية جميلة.. يهف لها الحس والبدن..لقد وفقت يا شاعرنا الجميل في إعطائنا صورة جميلة لسيرتا البديعة.. ونفلتنا بالصورة والصوت في أرجائها.. كاننا حقيقة بين فضائها...
دمت مبدعا ...جميلا... شاعرا... استاذي رياض..
أخوكم: محمد داني

إلى الشاعر الغنائي الرومانسي الجميل أستاذي رياض ين يوسف
قصيدة غنائية جميلة..تحمل من همس الخواطر الكثير.. قطعة وصفية جميلة..
انشادية رائعة..وإبقاعيتها موفقة..زادتها القافية الدالية رقة وهمسا.. ودلالا..
اختياركم لبحر الكامل.. وتفعيلاته لما له من جمالية في السبك والوصف اعطت لموضوع البوح بهوى سيرتا صعودا إلى الجمالية المطلوبة.
لغة شعرية سلسة.. رقيقة. أدت الصور على أحسن وجه...رغم الضرورات الشعرية التي تضمنتها...فقد حافظت القصيدة على نغميتها وإيقاعها وهرمونيتها..وتدفقها.. وحسها الشعري..
صور جميلة.. تتغنى بجمال سيرتا وطبيعتها الغناء.. وأماكنها ..الفيحاء..
صور ومشاهد بانوراميكية.
دمتم مبدعا دائما يا شاعرنا رياض
أخوكم: محمد

قصيدة بديعة ورائعة حقا ...
جميلة في موسيقاها عذبة في انسيابها ...
لله ما أروعك يا أستاذنا رياض .
دمت مشرقا ومبدعا
محبك عمر البوسعادي [b]